يقال أن أبا بكر الصديق لم تفته الركعة الأولى خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما، ولكن في أحد الأيام تأخر قليلا، وكادت أن تفوته الركعة الأولى،
ولكن أدركها في الركوع، وبينما هو راكع إذ حمد الله أنه دركها، وفي تلك اللحظة نزل الوحي على الرسول صل الله عليه وسلم وأخبره بأن الله تعالى قد سمع حمد أبي بكرا الصديق،
فرفع الرسول من الركوع قائلا (سمع الله لمن حمد) فأحتار الصحابة، ولكن أبو بكر علم أنها المعني بلأمر فردد قائلا (ربنا ولك الحم) فأصحبت سنة إلى يوم القيامة.