الرياء وارادة الانسان بعمل الدنيا
وجه الاتفاق: كلاهما لم يقصد وجه الله والدار الاخره
وجه الاختلاف: الرياء المرائي يريد اثناء الناس, ارادة الانسان بعمل الدنيا,, يريد المال أو الجاه.
الرياء هو: أن يعمل المرء عملا صالحا ليراه الناس, فيحمدوه عليه.
لذا سمي شركا خفيا, لأن صاحبه يظهر أ، عمله لله ويخفي في قلبه أنه لغير الله مثاله: من يحسن صلاته ليراه الناس, فيحمدوه.
حكمه : شرك أصغر, ييبطل العمل الذي خالطه, ويعاقب صاحبه عليه
خطورة الرباء: أن الرياء شرك خفي لا يعلم به الا الله
ان الرياء شرك أصغر
وان الرياء يفسد العمل الذي يخالطه.
حل السؤال:ما الفرق بين الرياء وإرادة الدنيا بالعمل؟ وما وجه الاتفاق بينهما؟
الإجابة الصحيحة:
الرياء وارادة الانسان بعمل الدنيا
وجه الاتفاق: كلاهما لم يقصد وجه الله والدار الاخره
وجه الاختلاف: الرياء المرائي يريد اثناء الناس, ارادة الانسان بعمل الدنيا,, يريد المال أو الجاه.